Cultural pluralism plight of the Iraqi media
محمد الأحمد
Mohammed Al-Ahmed
4 خبر جيدا المثقف العراقي مساحةُ العالم الجديد، بدراية نافذة، تحت مظلة عالم الثورة المعلوماتية، المنحدرة ككرة الثلج من الأعلى إلى الأسفل، وكلما وصلت إلى مستوى ما زاد حجمها، أزادت سرعتها، وبقدر ما نزل الى ساحة بلده من طامعين اقليميين، بقي متطلعاً بعمق إلى اغلب موروثاته، وموروثات الأمم الأخرى، صار مستشرفاً على ما يجري من تغيرات على خريطة العالم الذي كان رازحاً تحت نير -الحاكم بالدكتاتورية المفرطة، إذ كان موقناً بان ما من حال يدوم، فثمة أنظمة اتخذت من الديكتاتورية سدّا منيعاً لتطبع أنظمتها الثقافية، على أساس (بأنك تستطيع أن تقيد الناس بسلاسل أقوى من الحديد عن طريق أفكارهم هم أنفسهم- ميشيل فوكو)، صار المثقف يرى اقرأنه منقسمون إلى جهتين متعاكستين في الاتجاه، الآخر إلى أقصى اليمين تطرفاً، واليسار إلى أقصى اليسار تطرفاً، فالقلق والأمل صنوان لعملة واحدة على الرغم من تعارضهما. News well educated Iraqi area of the new world, expertise window, under the umbrella of the world of the information revolution, sloping ice pick from top to bottom, whenever and reached a level that increased size, increased speed, and as much as went into the town square of the regional conspiracies, looking remained deeply Most heritage and legacies of other nations, has become forward to the ongoing changes on the world map, which was labouring under the yoke - the ruling dictatorship excessive, as was certainly the case that what lasts, there dictatorial regimes taken a firm barrier to print their cultural rights, on the basis of ( you can restrict people's stronger than iron chains through ideas themselves - Michel Foucault), now finds educated peers are divided into two Mtaackstin in direction, the other extreme to extreme right, and left to the far left extreme, Anxiety and hope twins of the same coin, although disapprove. قلقهم في التغيرات المتينة للمستحدثات التقنية التي تفرضها القاعدة التكنولوجية، والتي تسير قدما بلا تأخر لتكتسح كل ما حولها، وما كان قديما في الفكرة والاستخدام يجده قد تفتت إلى نتفٍ صغيرة، وربما باتت لا تعني أحدا ابد، (فالفكرة الجيدة لا تذهبها سوى الفكرة الأفضل) والقسم الثاني من المثقفين قد وجدوا أنفسهم أمام عاصفة قوية من الإقتلاعات العلمانية، والأجتثاثات الإقليمية، فصار لزماً عليهم أن يتمسكوا بما كانوا يؤمنون به، أو ما كانوا يعملون به، يطوروه إلى الأفضل، و إلا عليهم بان يسلموا لما استحدث. Concern changes in the bedrock of the technical innovations imposed by the technological base, which was moving forward without delay to sweeping all around, and the old idea and finds may use the break to small pieces, and perhaps now does not mean one must, (good idea not only Tzhbha better idea) The second section of the intellectuals have found themselves in front of the strong storm Alaguetlaat secularism, and Alajtthathat regional, and became the fights they must adhere to what they believe in, or what they were doing it, Itoroh for the better, and not recognize that what they created. فالثقافة وعياً في الوعي، والأداة، والمكان، والزمان. Culture conscious awareness, and the tool, place, and time. والمثقف هو من يعمل وفق نظام ما يكون عليه لزما الحضور في زمنه، ومكانه، مدافعاً بعلمية عما يراه جاداً، وجدياً، وفيه طموح لأن يطور ما كان يستحق التطوير، مستحدثا أنظمة غالبا ما تكون متداخلة من ثقافة الآخر، وربما، يكون المحتوى نفسه يسير حثيثا داخل المتعارضات بالتسميات، ويصبان في هدف واحد هو كيفية توسيع القاعدة لكل منهما على حساب الآخر. The cultured is the system works as it is for fights attendance at his time, location, defensively push what he deems serious, serious, ambitious because it develops what deserves development, updated regulations often overlap of the other culture, and perhaps, the content itself is actively within Almtardhat labeling, and pour into one goal is how to expand the base at the expense of each other. يكون المستشرف لما يجري أمام ناظريه، وقد أنجز ما يسمى بالتعددية الثقافية، كونها استعراض مقارن ما بين خيارات معرفية للأنظمة الثقافية؛ التي تشمل وحدات المعرفة بكل ما يتناوله الإنسان المعاصر، فهناك زلازل تهزّ هزّاً عنيفاً كل ضعف، وهي أنظمة (العسكرة) العلوم العسكرية، ونقلها إلى حقل الثقافة، أو بتعبير أصح، إلى بقية المجتمع والتاريخ، فتم تعميم مفهوم (العسكرة) الثقافية بحيث لم يعد مقتصراً على غزو الجيوش، هناك غزو عام.. Be looking to what is going to train, has been the so-called cultural pluralism, a comparative review between options knowledge of the cultural systems; which include units of knowledge covered all rights contemporary, there is shaking earthquake shook violently every weakness, a systems (militarization) Military Sciences, and transfer to the field of culture, or more accurately, to the rest of society and history, the concept has been circulating (militarization) to cultural no longer limited to the invasion armies, there invasion .. غزو التجارة والسلع والأجهزة الالكترونية، وهناك غزو للقيم والعادات والتقاليد تتنافس في تحقيقه الفضائيات، ووسائل الدعاية. Invasion of trade and goods, electronics, and there invasion of values, customs and traditions compete in the satellite achieved, and means of propaganda. تعددت وسائله، وصار المثقف ينظر إلى مفهوم الغزو الثقافي في معانيه العديدة، وإتساعاته المفهومانية، قلقاً بشأن وجوده، و مبهماً فيما يطرح عليه من جدل مفاهيمي بين قوى الحداثة وقوى التقليد، فالتيارات القومانية استخدمت هذا المفهوم أيضاً، دفاعاً عن ما كانت تطرحه لجمهورها، كشعارٍ سياسي ضد التيارات الاشتراكية في الخمسينات والستينات، وراحت العسكرة تغلف هذه المفاهيم كلما اشتدَّ الصراع بين الأطراف المتصارعة على الثروات والمواقع الإستراتجية، كذلك في ظل الصراع السياسي بين التيارات الأصولية والتيارات الليبرالية في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، كان العامل الاقتصادي على الدوام هو المحرك لهذا المفهوم (الشعار)، والمثقف المحايد يأخذه الذهول مما يكون عليه من تعدد في المفاهيم، وبين التطبيق الذي يجري عليه، وعلى أقرانه بمختلف المناهج، ولتستثني القيم الحقة، كونها أقنعة من اجل أن تعبر بالخطابات إلى ما تريد. And numerous liquid, and then cultured consideration to the concept of cultural invasion in many sense, Atsaath Mufhomanet concern on the quality, and vague as it raises controversial conceptual between the forces of modernity and the forces of tradition, the currents Alkomanih used this concept also, in defense of what was presented to the public, logo Socialist against political currents in the fifties and sixties, and then packaged these concepts militarization whenever intensified conflict between the conflicting parties on wealth and strategic sites, as well as in the political conflict between the fundamentalist currents and currents liberal in the last two decades of the twentieth century, the economic factor is always the engine of this concept (Logo), the cultured neutral astonishment This will be ignored by the multiplicity of concepts, and the application thereof, and on his various curricula, and to exclude the true values, as masks for the rhetoric to reflect what it wants. ففي نهايات القرن التاسع عشر تنوعت الثقافات، الثقافة القدرية، والثقافة الاستعمارية، والأفكار المستوردة، والعقائد الدخيلة، وغيرها من الصيغ والشعارات التي تكرس لاحقاً في تعبير العسكرة الفكرية. In the late nineteenth century, a variety of cultures, culture fatalism and colonial culture, and ideas imported, exotic beliefs, and other formulas and slogans dedicated later in the militarization of intellectual expression. تنتمي إلى الصراعات السياسية والصراعات الأيديولوجية. Belong to political conflicts and ideological conflicts. من اجل الهيمنة على الثقافة والهوية والتاريخ، والجغرافية، والثروة، وصارت قيم التنوير والنهضة والعقلانية والحداثة التي ظهرت لدى الآخر تسمى من الآخر غزوا ثقافياً، من بعد أن أصبحت قيماً كونية، و تراشقت التهم على (فلان) مثلاً داعية للآخر ومنبراً من منابر الغزو الفكري حين دعا إلى الشك (الفلاني)، وتطبيقه في تفكيك تقنيات الثقافة الأخرى. To dominate the culture, identity and history, and geography, wealth and the values of enlightenment and became the Renaissance and rationality and modernity that emerged when the other called from the other cultural invasion, of having become a valuable Conneh, and threw the charges (because) example mouthpiece for another platform from the pulpit intellectual invasion When called into question (ask), and its application to dismantle the culture of other techniques. بينما (فلان) يتصدر الواجهة القريبة، كونه من نظام لا يختلف، ويكون الإنسان على الدوام هدفاً، لأجل أن يدجن بواسطة خطابات منظمة، تعسكره ساعة تريد، وتطويه كورقة عمل تأجل العمل بها، ولكن هيهات ذلك على المثقف. While (because) leads the facade nearby, it is no different from the system, the rights always a target for the Domesticates by letters of the organization, Taskarh when they want, and Ttaiwih postponed as a working paper work, but crying to the moon on cultured. ولعل المثقف العراقي الوحيد من بين أقرانه في العالم الأرضي أجمع، بقيّ يخاف من أن يُحدد الأشياء الحقيقية التي تتعمد النيل منه، وتدجينه، فهو يعرف النتائج قبل أن تحدث الحوادث، ولكونه عزيز النفس يعرف المسميات بمعانيها الحقيقية، ويسمي الأمكنة بخرائطها الحق، بقي مقصياً بين اشدّ الأقواس وضاعة، ومسورا بين مسمياتٍ أخرى وهمية، واهية، فارغة المحتوى، لا يقدر على أن يسميها بمثل ما يراد لها أن تسمى، رغم تمكنه من مسميات محيطه، ورغم ما يلمّ به من ظرف سياسي قاهر؛ ليس لكونه بلا دستور يحميه مما بعد الرأي، أو هوية تجعله حرّاً في مكانه من بعد أن صار عليه مكانه اشدّ الأماكن حسراً، إذ جعلتهُ ظروفه الاستثنائية، اليوم، حجزا تحت ركام ما تركه الاستبداد، والانحلال، فباتت إشاراته مكشوفة، ومراميه معلومة، حيث تقربت منه فوهة المسدس ولامست برودتها صدغه، والسيف الحاد مسلطاً على رقبته، و انه يمشي على سلك رفيع مربوط بين جبلين ومن تحته تسعر أتون تلتهب، وأي خلل في موازنة الخطوة سوف تكلفه غالياً، فبقي يمشي بدقة آماله الكبار إلى بعض غاياته، من بعد أن ثبتت لديه القناعة بان ما تحت قدميه يتصارع حولها الطامع بالثروة، والموقع الإستراتيجي، بنظام اليقين الذي يفرض حضوره على مستوى النصوص المبثوثة، و مستميتاً من اجل أن يبقى ما يستطيع من الدهر، و لا يستهن بقدرة علمه، ويريد أن يُهيمن كاملاً على إنسانيته، ويفرغها من محتواها، فارضاً عليه ما يرى، ومثبتاً ما يريد أن يثبته، ومتسلحاً بحذره بأنه لن يغفل عن خاصته، وسوف يحارب بما ملك من أسلحة تقليدية، أو غير، كلّ من يريد أن يلتهم منه طريدته، وغالباً ما تتغير العلوم الإنسانية إلى تكنولوجيا تخترق الزمن وربما تقصيه منجزة به ما يفوق المفاهيم السابقة للمسميات، برزت التعددية الثقافية، وصراعاتها، عبر سهولة تلاقحها بالاتصال والنشر فضائياً عبر (التلفاز)، أو (الانترنيت) سعياً نحو تثبيت الأنظمة، والوعي بآليتها. Perhaps the only Iraqi intellectuals among his ground in the world at large, remained afraid to determine the real things that deliberately undermining it, and longer, he knew the results before accidents occur, and because it knows Aziz self motif real names, and places called Boukratha right, left-Mgosaia brackets and the most menial, fenced in between other fictitious names, a frail, empty of content, not estimated to be designated as much as they are meant to be called, though that could Surrounding names, despite Film of compelling political circumstances; not without being protected by the Constitution, which after opinion , or the identity of it is free to place after place that it is most places Hsra, with the special circumstances that made him, today, booked under the ruins of the legacy of oppression, and dissolution, Fbataat overt references, and objectives known as the barrel of gun approached him and kick southern temple, and the sword sharp hanging on the neck, and it is walking on a high wire between the hills and unencumbered beneath the roar priced fester, and any imbalance in the budget step will cost dearly, leaving walk carefully tilt adults to certain goals, from having proved his conviction that the struggles under his feet around Men wealth and strategic location, the system of certainty which imposes his presence at the level texts delivered, and fought to keep the position of times, and not let his ability, and wants to dominate the full humanity, and unload the contents, imposing what it finds, and installed what it wants to prove, well equipped Bhdhirh that he would not lose sight of its, and will be fought, including the King of Conventional Weapons, or, anyone who wants to devour him prey, often changing the humanities to the technology penetrate time and perhaps finding Completed by more than concepts previous titles , emerged multiculturalism, and its conflicts, through the ease of communication and cross deployment across space (television), or (Internet) effort towards stabilization regulations, and awareness of machinery. فكل نظام يريد زرع خطابه بشتى السبل، (أن القصص تغدو الوسيلة التي تستخدمها الشعوب المستعمرة لتأكيد هويتها الخاصة ووجود تاريخها الخاص، وإنه لمن الأفضل بشكل عام أن نكتنه التاريخ ونستجليه بدلاً من أن نقمعه أو ننكره- ادوارد سعيد) ببراثن التحقيب الساعية للولوج في متاهات التاريخ التقليدي، من اجل إخضاعها لآليات التغيير الثقافي الذي بقي يعاني الإهمال، خاصة الذي بقي طويلا تحت وطأة نظام متعنت كان يريد أن يهمن حتى على الأحلام ليضمن حماية نظامه، بالإخضاع والهيمنة التي تفرضها سطوة قوته. Each system wants to sow his various ways, (the stories become the means used by the colonial peoples to assert its own identity and the existence of private history, it is generally preferable to Nkinh history and Nstgelet rather than Nkmah or disagree - Edward Said) Beratn Althguib seeking to get in the maze of history traditional, in order to subject them to mechanisms of cultural change, which has remained suffering from neglect, in particular, which has remained long under the weight of the system was adamantly wants to even the wandering dreams to ensure its protection, subjugation and hegemony imposed by the influence of strength. فتصير اليوم، بعده، المثقف في محنة متفاقمة، ولا يتوقف الأمر عند تحديد هذه العلاقة بل يتخطاها نحو البحث في دالة التلاقح، مع الفاعل الثقافي بوصفه مكافئاً للفاعل السياسي والاقتصادي في تصنيع، وتهذيب، وتشذيب تلك العوالق المتخلفة. Whom today, after cultured in the worsening plight, it does not stop when determining this relationship even surpass some search function in the cross, with the actor as the cultural equivalent of the actor's political and economic manufacturing, refining and refining those plankton underdeveloped. من بعد أن قيض لها أن تبسط حضورها أمامه على الواقع بكل قوة. After that they are to extend their presence on the ground in front of him with all our strength. وهو يواجهها بكل تفتح كونه ابن أول الحضارات. He faced each open a son of the first civilizations. حيث زمن التحولات التقنية الخطيرة، في عصر العولمة الراهن حدثت عدة اختراقات لما كان ثابتا وحصينا في نظرية الثقافة الواحدة، وقد وصل ببعضها إلى أن تتفكك، وتصبح في غضون محدودة على فكرة ما موجودة في متحف الأفكار الإنسانية العتيقة، قد كانت في يومها فاعلة كالشيوعية التي أنتجها المعسكر الشرقي في أيام الحرب الباردة. In a time of serious technical transformations, in the current era of globalization occurred several breakthroughs as the fixed bunker on the theory of a single culture, had arrived together to disintegrate and become within a limited idea of what exists in the Museum of humanitarian ideas obsolete, has been active in the day that Kalchioaih produced camp in eastern days of the Cold War. وأيضا دعم التيار الديني من قبل المعسكر الغربي، وأخذت تحضر إلى المشهد الثقافي، الإعلامي عدة مؤشرات من بعد أن أجاد ركبها الإعلاميون الفطاحل العاملون في أذكى المنابر الموجهة للاستحواذ على ذهن من تريد الاستحواذ عليه، وحتى استطاعت أن تكون لبنة أساسية من تلك الحرب الباردة التي تجري فوق رأس المتلقي، وخاصة من عرف هدف الخطاب قبل معناه، وقد بات عليما بها خاصة من بعد أن خبر أجواءه المشحونة بالمتصارعين عليه، والنقائض تكشف النقائض (المحللين والخبراء الدوليين يتوافقون على القول إن المنظمة العربية هي المنظمة الوحيدة التي تعرف انكفاءً ونكوصاً على الصعيد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي ). Also supporting religious trend by the Western camp, and are available at the cultural scene, several indicators of the media after shred knees Media Alaftahal workers smarter platforms against the monopoly of the mind wants to seize it, and even managed to be a cornerstone of the Cold War, which conducted over the top recipient, in particular defined goal before the speech meant, has become the Knower especially after news of its airspace Palmtsaraein shipped, and Antipodes reveal Antipodes (analysts and international experts Etwavkon to say that the Arab organization is the only organization that knows isolation and reneging on the economic level, and social, and cultural). فمن بعد أن حضرت نقاط الاتصال الفائقة إلى عصرنا صار المتلقي أكثر استقبالا للمتضاربين في الرأي الواحد، وصار الكلام يكشف الكلام الآخر، وخصوصا المنطقة قد شهدت انعطافات كبيرة في المشهد السياسي، من بعد أقصي من أقصي، ومات من مات. It is after attending the high points of contact to our audience became more welcome in view of the contradictory one, and then the other talk shows talk, especially the region have witnessed significant departures in the political scene after the maximum of maximum, died of died. فتكشفت الأوراق وصارت الحروف اغلبها صالحة للقراءة، ومبذولة كالماء لشاربه، فما عاد احد يستخدم طرقا قديمة للتعامل مع متلقي تجري أمامه قضاياها عارية، رغم العمليات التزينية لأجل أن تخرج في أبهج حللها الجديدة، والتي تخضع لإكراه مزدوج، داخلي من قبل السلطة الحاكمة، والسلطة الخارجية لأجل المصلحة الإستراتجية (في آن واحد تأتيها من نظمها التي تتباطأ في الإصلاح السياسي والاقتصادي إن لم تعاديه؛ ومن النظم الأجنبية التي تضغط عليها لتنخرط في مسار الديمقراطية والحداثة الغربية). Vtkhevc papers and letters are most suitable for reading, like water being made to the moustache, what returned one used old methods of dealing with recipients being naked in front of their issues, although operations decorating for exiting Entrance analysed in the new, and subject to coercion dual internal power by the ruling authority and Foreign for the strategic interests (that one comes from systems that are slow in political and economic reform if he only gains; systems and foreign pressure to engage them in the path of democracy and modernity West). بقيت تلك كضغوطات أجنبية مستمرة، ولابد من التفريق من قبل وعي المثقف، وبين ما يريده العالم التقني من تغيير في الأوضاع العربية لكي يساهم العرب في توفير الأمن العالمي، وبين ما تستهدفه أميركا لتوظيف هذه الأوضاع في خدمة مصالحها المختلفة لأجل أن تطرح نفسها زعيمة العالم الجديد، عالم ما بعد الحرب الباردة؛ وما برح المثقف معانيا مفزوعا من نتائج ما يجري أمام عينه واستخفافا بوعيه، لقد أصبح معظم المثقفين والسياسيين يرون أن الحل للخروج من هشاشة النظم العربية ومن تفكك مجتمعاتها، إنما يكمن في وسائل الإعلام الحديثة لأن تفتح مجالاً سجاليا بالتواصل، ليشكل واقعية التغيير ومساحة حاضنه. Those foreign Kdgutat remained constant, and must be aware of the distinction by the cultured, and what the world wants from the technical change in the Arab conditions contribute to the Arabs in the provision of global security, and what America's target to recruit these situations in the service of the various interests that present themselves for the new world leader , the world after the cold war; has been awakened from cultured enduring results are to sample and disregard subtle, has become the most intellectuals and politicians believe that the solution to the fragility of the Arab regimes and the disintegration of societies, lies in the media because modern open area Sajalia interface, for a realistic change and incubator space. وبقي المثقف ينظر إلى وسائل الإعلام وهي تترابط بضرورة لا فكاك منها مع العولمة التي أصبحت جزءاً من المفردات اليومية المستخدمة والتي أصبحت شاملة لما هو اقتصادي، واجتماعي، وثقافي والتي تشكل بواسطة الاتصاليات الفائقة السرعة محركاً من محركاتها إن لم نقل هو قاعدتها من بعد أن أصبح العالم (قرية)، فقد تشابكت النظريات بالجدل محللة من قبل المؤرخين وعلماء الاجتماع والاقتصاد والسياسة بما يمكن من استيعابها وسار التحكم بها في عديد من المجتمعات البشرية، كل مجتمع يريد فرض جذره الفكري على أساس العلاقة الاتصالية الجديدة، وصار الكل حاضراً يناقش، يحاجج، ويؤجج أيضاً النزاعات العرقية في الوقت الذي ما زالت تحتاج معظم الأطروحات فيه إلى البحث والتحليل ويصعب التكهن بانعكاساتها التي تختلف حسب أوضاع هذه المجتمعات الفعلية، وموضوعية عمق رسالتها، وصارت المجتمعات الهشة تؤيد الانغلاق، والتزمت بما ملكت أيمانها، وصارت تتجنب الخوض الموضوعي عبر مسألة الاتصال مع مختلف الحضارات الحاضرة، وقد غيرت تلك النوافذ مجمل المعطيات والنتائج، إذ خلفت تفكيكا ما في بعض المفاهيم، هنا، وهنالك تطرفا مغرقاً، وصار الجزء يتمرد على الكل، فمنذ مطلع الستينات بوجه خاص وحتى (المجتمع الإعلامي) الحديث أصبح التنافس فاعلا على امتلاك هذه الوسائل وشبكاتها العالمية كواحدة من الوقائع الدولية الجديدة، إذ باتت هذه الشبكات لا تبث أخباراً وحسب. He remained cultured consideration to the media are inextricably interdependent need them with globalization, which has become part of everyday vocabulary used, which became what is a comprehensive economic, social, cultural and which are by Alatsagliat engine of the high-speed motors that is not the base after it became the world (village), the intertwined theories controversy analysed by historians, sociologists, economics and politics so as to absorb and marched control in many human communities, each community wants to impose ideological roots relationship on the basis of the new connectivity, and then everyone present, discuss, argue, and fuels also ethnic conflicts while still where most of theses to research, analysis and unpredictable reverberations which vary according to the actual conditions of these communities, and its objective depth, and become vulnerable communities supports the closed, and committed themselves to the faith then, and now avoid going through the substantive issue of communication with the various civilizations present, have changed the windows overall data and results, it succeeded in collecting some of the concepts here, and there Mgrka extreme, and become part stand on the whole, since the early sixties, in particular, and even (information society) is the modern competitive player on the possession of these methods and global networks one of the new international realities, it is these networks do not broadcast news only. وإنما تنقل أيضاً إلى المتلقين معارف وأنماطاً في التفكير والعمل وتقوم بصنع الرأي العام و تؤلب على الأفكار المضادة، وربما تتجاهلها حيث توسع دائرة النفوذ والسلطة لأصحابها، وبهذا تعرض المثقف إلى إرادة القوة، وضغط رأس المال المنفذ، فمنذ القرن الثامن عشر كانت كل سياسة خارجية ولأية أمة من الأمم تقوم على دعائم الدبلوماسية والاقتصاد والقوة العسكرية وإذا كان هذا أمر مفروغ منه، ففرضت نفسها في النصف الثاني من القرن العشرين، ألا وهي الاتصال الثقافي الذي يصعب التمييز بينه بين المثقف المُسيَّسْ طبقاً لأطروحة شهيرة تقول: (كل اتصال ثقافة وكل ثقافة اتصال)، وهكذا حضرت إلى الأثير الذي يملأ حوض المتوسط الإذاعات كوسائل اتصالية أساسية في المواجهات الدولية الأمر الذي قاد إلى زيادة قدرات الإرسال لإذاعة (صوت أميركا) و(راديو أوروبا الحرة) و(راديو الحرية) منذ عهد الرئيس الأمريكي (كارتر) الذي رفع شعار حقوق الإنسان، واوجدوا منظمات دُعمتْ بقوة لتواجه الأنظمة الاشتراكية، وحلفائها في العالم الثالث المعادية للامبريالية الغربية بما ولد رأياً عاماً تعددياً في شرق أوروبا، وإلى حركة اجتماع انتهت بسقوط جدار (برلين)، وبعدها حضر عصر الفضائيات التلفازية، حيث أطلقت المحطات الدولية، والمنظمات، والمؤسسات الحزبية قنواتها التي تبث طوال اليوم ناهيك عن انتشار (الانترنت)، فقد لعب حضور الرأي الآخر دور عجائبي في اتساع المخيلة، مثلما لعبت الإذاعات دوراً لا يمكن تجاهله في ولادة الحركات الوطنية والقومية في العالم الثالث، واليوم فإن الفضائيات التلفازية لا تعترف بحدود جغرافية للدول، شأنها في ذلك شأن الإذاعة في الماضي، وقد عبرت بحارا واختصرت مسافات هائلة، كونها الناقل الجديد للسياسات الخارجية والصانع الأمهر في صناعة الرأي العام للعالم. But also transfer to recipients knowledge and patterns of thinking and working and creating public opinion, pitting the anti ideas, and perhaps ignored in the expansion of the influence and power of the owners, and thus subjected to the will of intellectual force, and the pressure of performing capital, since the eighteenth century were all foreign policy mandate a nation based on the pillars of diplomacy, economy, military force and if this is granted, imposing itself in the second half of the twentieth century, namely cultural communication, which is difficult to distinguish between the cultured with politicized according to the proposition of a famous saying: (every culture and every contact with a culture of communication) , and so came to filling the ether Mediterranean radio as a means of communication essential in international confrontations, which led to increased transmission capabilities Radio (Voice of America), (Radio Free Europe) and (Radio Freedom) since the days of the American President (Carter), which lifted the banner of human rights, and created organizations strongly supported the regulations facing socialism, and its allies in the Third World anti-imperialism, including the West born pluralistic public opinion in Eastern Europe, and the meeting ended with the fall of the wall (Berlin), and then attended the satellite television era, where fired stations, international organizations, and institutions partisan channels, which broadcast throughout the day not to mention the proliferation of (Internet), the presence of other opinion played a role in widening miraculous imagination, as the radio played a role could not be ignored in the birth of national and nationalist movements in the third world, and today the satellite television does not recognize geographical borders of the States, Like radio in the past, has crossed the sailors and shortened distances are enormous, as the carrier's new foreign policies and Alamehr manufacturer in the industry to the world public opinion. فدورها كان واضحا على سبيل المثال (الحجارة الفلسطينية) أو بشأن أحداث (البوسنة) و(رواند) حيث أبدى هذا الإعلام المأساة المريعة لهذه الشعوب، وانعكس ذلك على الدبلوماسية الخارجية لمختلف الدول وشكلت ضغطا على الرأي العام العالمي لأجل وجود حل لها. Its role was clear, for example (Palestinian stone) or events (Bosnia), (Rwanda) where the media was horrendous tragedy of these peoples, reflected in the diplomacy of various foreign countries and formed the pressure of world public opinion for a solution to it. وقد حضر الأميركيون على الجبهات كافة (إطلاقهم (راديو الصين الحرة) و(إيران الحرة)، فقد توجهوا نحو المنطقة العربية بإقامة إذاعة (سوا) عام 2003م، ومحطة (الحرة) التلفازية التي تشكل حسب (نيويورك تايمز) المشروع الإعلامي الأكثر جدية، الأكثر حيوية و(الأكثر طموحاً للإدارة الأميركية منذ عام 1942)، وتمويل (إذاعة سوريا الحرة) بما يخدم المضي قدماً لتطبيق الإستراتيجية الأميركية المعروفة(، المجيرة تحت يافطة الديمقراطية، أو رفض الحكم الفردي، ولان يكون الحكم من قبل دستور مكتوب مسبقا، وهو الذي يقود الإنسان إلى ما هو مقرر مسبقا، ولا سبيل للاجتهاد الشخصي، كما يؤكد (جان جاك روسو) مؤلف (العقد الاجتماعي) الشهير كان يقول (إن الديمقراطية لم توجد، ولن توجد، لأنه كان يفترض سلفاً وجود دولة ـ أمة تشكل الأساس للحكم في العصر الحديث)، ولم يتخلف المثقف عن مواكبة هذا العصر المشحون بالمعلومات، وانتشارها كأفكار عبر فضاء الإعلام تساهم بتعميم الديمقراطية المفترضة، وتأثر العالم العربي كثيرا، ولكنه بقي تحت قبضة حكوماته التي استطاعت أن تضع له رقيبا ثاقب النظر لأجل أن يبقى محكومها خارج هذا العصر العولمي، وعدم التأثر بمساره. فهذه المنطقة، أو تلك.. مازالت أقل مناطق العالم تمتعاً بالحريات المدنية، والحقوق السياسية، واستقلالية الإعلام، كما يبين ذلك تقرير برنامج الأمم المتحدة للتنمية عام 2002، إذ بقي المثقف حبيسا لتلك القوالب الجاهزة، والتي تمنعت عليه، وأقصته كثيرا، حيث بقي كأنه حسير النظر، غير فاعل، ولا يستطع أن يحرك ساكنا بينما الفضاء المحلي يتعرض لإغراق بسيول عرمة بالصورة والصوت اغلبها تتدفق عليه من محطات لم تكن بالمستوى الذكي قياساً بالكتل السكانية العربية، غير المتجانسة (284 مليوناً عام 2003)؛ فبقي إنسانها مسطحا متأثراً بالقشور، و غير مبال بالمتون، يؤول حديثة بقديمه، (فان نقدم الفن باعتباره مضمنا أو شكلا ما هو إلا مسالة اختيار للاصطلاح المناسب، لكن بشرط أن ندرك أن المضمون يشكل، و إن الشكل يملأ، وان الإحساس إحساس مشكل وان الشكل شكل يحس- كروتشة ). Having attended the Americans on all fronts (released (China Radio Free Iran), (free), it was headed towards the Arab region administration Radio (Oslo) in 2003, the station (free) television which is as (New York Times) media project more seriously, more vitality and (most ambitious American administration since 1942), financing (Radio Free Syria) which serve to move forward to implement the strategy known American (, Al.rh under the banner of democracy, governance or reject individual, and that the sentence by a written constitution in advance, which leads Rights to the planned beforehand, in a matter of personal discretion, it is (Jean Jacques Rousseau) consisting of (the social contract) was famous saying (that democracy did not exist and will not exist, because it presupposes the existence of a nation are the basis of government in modern times ), not the cultured lag behind in this era loaded with information, ideas and spread across the media space would have contributed presumed Democratic, and the effect of the Arab world a lot, but it remained under the grip of governments, which were able to develop a watchdog piercing consideration for Movernmha to remain outside this globalization era, and Scopus vulnerability. this region, or that .. still lower regions of the world enjoy civil liberties, political rights and media independence, as reflected in the report of the United Nations Development Program in 2002, it remained confined to those cultured stereotypes, and open, and Aksth lot, where there remains something to consider, but an active, and unable to move a muscle while domestic space exposed to dump Seoul Armh pictures and sound mostly flowing from the plants were not smart level compared biomass Arab population, heterogeneous (284 2003); remained flat affected human veneers, and indifferent Palmton, construed modern Bkadimh, (the offer as an art form or embedded in what is only a matter of selecting the appropriate term, but only if we realize that the content is, and that the form is filled, and a sense of the problem and a sense Figure form improves - Krochh ).
فهل نستطيع أن نسأل السؤال بكل جرأة مع خالص تقديرنا واحترامنا إلى العالم الجديد؛ ذلك الخضم الجديد هل أنتج جيلا عريضا من الإعلاميين الجدد لا يستطيعون التمييز بين (الدعاية) و(الإعلام) وبين الإعلام (الرديء) وبين الأصيل المبدع؟.... Can we ask the question all bolder with sincere appreciation and respect to the New World; that you produced myriad new generation range of new media people can not distinguish between the (advertising), (Information) and the media (bad) and the inherent creative ?....
الاثنين، 25 شباط، 2008 Monday, 25 2008