مجلة شهرية ادبية
تصدر عن اتحاد ادباء وكتاب ديالى
محررها المؤسس
محمــــــد الأحمــــــــد
يعاونه
أمير الحلاج
مدير التحرير الفني
عبد الوهاب محمد
009647901867651
٠٨/٠٧/٢٠٠٥
علي فرحان- قصيدة جديدة
اليونورا شقيقة النبع ،ام الاناشيد
تطعم فمها لفم الحرف الجائع ،
المسبوكة بالصباحات ،بدوائر الماء ،بالممالك الشفقية ،بالعناد العذب
تدور حول اناملي كثريات النور الفاترة
اليونورا غيمة الانوثة تمتلئ بالاس بيد انها
لا تمطر بوعائي /قلبي اليابس من فرط الحنين .
اغمضي عينيك لاسحب لحاف اللهفة على قوامك وانام
صورة2:ساعلق قلائد الحروف على نومها المتشكك الهلع
وافصد الاغاني لتشرب حليبها الوردي .
اليونورا حبيبتي
سترمم مدني برائحتها الاثيرة وتملئ شقوق راحتي بالقبل .
الثرية بالعطر ،الشهية كسنبلة اللهب
هي الان نائمة تحت عباءة العسل ،مدثرة بالادعية /ادعيتي البيضاء الخجولة
نامي وافتحي راحتيك لاشرب نشيد لحمك.
صورة 3:اتذوق فمها /مخدع القصيدة
فتمتلئ شراييني بصباحات ساطعة
المس اناملها
فتتزوج السحب الاغاني ،الجروح الشهداء
والشهداء مملكة الرب العالية .
امسك ساعدها /النرجس
فتضئ السماء ويعرف الله من عليائه لحن المغفرة .
نامي يا حبيبتي .يا ثمرة البياض
طوبى لي
انا حارسك يا فاكهة العشق
صورة 4:ستركب عربات الغياب مشغولة باياب البنفسج الحالم
ممتنة لصهيل الثياب وعبقرية الازرار وهي تفتك بالشقرة على اناء الجسد
نامي ايتها الخجولة البتول
وافتحي للعشب باب النهر .افتحي للنهر باب المطر
افتحي للمطر باب الوطن .افتحي الوطن لاطفاله المساكين
نامي
نامي
يا نهارات .
صورة 5:هكذا رتب الشاعر ليلها في حقيبة العمر
معلنا رحلته صوب بلادها الابعد منها
هكذا رتبت اليونورا حقائب الهجرات
هكذا اقودهما
منهما---------------اليهما
مشهد1:
النبع ،الاناشيد نائمة .
اليونورا حافية .
شاعرها يخوض في الحرب بلا ذاكرة .
الحرب على الابواب .
مشهد2:اليونورا حزينة
لا تعرف النوم .
مشهد3:
مقرف فقدانك الاناشيد وتبددها بين اصابع الدخان
فاختر شكلا بهيا لموتها فيك
او احمل موتك ابعد من كاسها
لئلا تتكسر وتملئ الطريق بالشعراء .
مشهد4:
تطعم فمها لفم الحرف الجائع ،
المسبوكة بالصباحات ،بدوائر الماء ،بالممالك الشفقية ،بالعناد العذب
تدور حول اناملي كثريات النور الفاترة
اليونورا غيمة الانوثة تمتلئ بالاس بيد انها
لا تمطر بوعائي /قلبي اليابس من فرط الحنين .
اغمضي عينيك لاسحب لحاف اللهفة على قوامك وانام
صورة2:ساعلق قلائد الحروف على نومها المتشكك الهلع
وافصد الاغاني لتشرب حليبها الوردي .
اليونورا حبيبتي
سترمم مدني برائحتها الاثيرة وتملئ شقوق راحتي بالقبل .
الثرية بالعطر ،الشهية كسنبلة اللهب
هي الان نائمة تحت عباءة العسل ،مدثرة بالادعية /ادعيتي البيضاء الخجولة
نامي وافتحي راحتيك لاشرب نشيد لحمك.
صورة 3:اتذوق فمها /مخدع القصيدة
فتمتلئ شراييني بصباحات ساطعة
المس اناملها
فتتزوج السحب الاغاني ،الجروح الشهداء
والشهداء مملكة الرب العالية .
امسك ساعدها /النرجس
فتضئ السماء ويعرف الله من عليائه لحن المغفرة .
نامي يا حبيبتي .يا ثمرة البياض
طوبى لي
انا حارسك يا فاكهة العشق
صورة 4:ستركب عربات الغياب مشغولة باياب البنفسج الحالم
ممتنة لصهيل الثياب وعبقرية الازرار وهي تفتك بالشقرة على اناء الجسد
نامي ايتها الخجولة البتول
وافتحي للعشب باب النهر .افتحي للنهر باب المطر
افتحي للمطر باب الوطن .افتحي الوطن لاطفاله المساكين
نامي
نامي
يا نهارات .
صورة 5:هكذا رتب الشاعر ليلها في حقيبة العمر
معلنا رحلته صوب بلادها الابعد منها
هكذا رتبت اليونورا حقائب الهجرات
هكذا اقودهما
منهما---------------اليهما
مشهد1:
النبع ،الاناشيد نائمة .
اليونورا حافية .
شاعرها يخوض في الحرب بلا ذاكرة .
الحرب على الابواب .
مشهد2:اليونورا حزينة
لا تعرف النوم .
مشهد3:
مقرف فقدانك الاناشيد وتبددها بين اصابع الدخان
فاختر شكلا بهيا لموتها فيك
او احمل موتك ابعد من كاسها
لئلا تتكسر وتملئ الطريق بالشعراء .
مشهد4:
لا تصل القبرات سياج البنفسج
الحرب تصل ضاجة بالافاعي
وهي المراة الاشد نحولا من سعالك تتمدد على اريكة الغياب
وانت الرجل الاقرب من طرف الهزيمة تنزع اناشيدك
من لحائها وتطوق البنفسج بالانات
مشهد5:انتما معا تدفعان قطيع الذكريات لمرج غيابكما الواسع .
مشهد6:
الحرب تصل ضاجة بالافاعي
وهي المراة الاشد نحولا من سعالك تتمدد على اريكة الغياب
وانت الرجل الاقرب من طرف الهزيمة تنزع اناشيدك
من لحائها وتطوق البنفسج بالانات
مشهد5:انتما معا تدفعان قطيع الذكريات لمرج غيابكما الواسع .
مشهد6:
اللافتات السود تخنق الجدران
الجدران تتقوض تحت الارواح
الارواح ترفرف مع البنفسج
البنفسج ينام بمرج الغياب
الغياب يصافح
اللافتات .
مشهد7:
الجدران تتقوض تحت الارواح
الارواح ترفرف مع البنفسج
البنفسج ينام بمرج الغياب
الغياب يصافح
اللافتات .
مشهد7:
اليونورا سوداء
ورقة قديمة :-يكفي ان تلتقطي الاسرار من النهر لتعلمي ان المدينة اميرة اللصوص والشمس تطلع حافية على رصيف الفضيحة ضانة ان الاخبار معلقة على شجر ثرثار .
-استكشف العوالم التي تتبدد في اكتشافها
فارى الفجر دمعا اسود على صبح نحيل .
وان اسمائها وهي تتقافز على افواه الارانب محض نشيج باسل وصهيل جليل
-اليونورا تعرف الغيم ثياب ارملة والنجوم ميراث الشعراء .
وانا اعرف اليونورا البيضاء مثل ستائر الفضيلة
فامتثلي يا هجرات لدليل عليل سيضيع الدرب لكنه لن يضيعهما
وامتثلي يا طرقات لانثى اليابسة فهي ستهذب فضولك وتخفي ثآليل اطرافك بقفازات طينية .
-لا الدليل ولا الطرقات مسؤولة عن جفافي قبالة يديها
فهيأي يا اليونورا ارضا صلدة لارتطامي .
-لا ادري ان كانت ستبكي
لكني متيقن من ارتعاش شفتيها
لا ادري ان كانت ستحب مرة اخرى
لكني متيقن ان عشبها سيبدو اصفر كالزعفران
لا ادري ان كانت ستستمر في لحاق دمعنا الضال
لكني متيقن ان دمعها الان اكثر دهشة وارتباك .
-من سيجمل الدليل بغيرنا
- من يجملها بسواي
-من يجملني بسواها
ورقة ضائعة :
اقشر الاعوام لاجس قلبك الشاحب من فرط عناء نبيل
اقشر ساعة الدار فيصدعني بندولها الرتيب .
هل علي ان ابارك السنابل بكفي الذابلتين لتعرفي ان الحب ذبول
وانك المتعبة الرتيبة مسؤولة عن ذبولي .
يا كاهنة الاعوام
قشري قلادتك وجسي قلبي الشاحب .
ورقة الولادة :
اليونورا يا ماء كل شيء
لماذا تدفعين اصابعي الى اللبلاب بينما قميصك يطفح بلبن ومحبة؟
لست مدعوة للقائي لكن العصافير جاءتك تحمل هدايا راس السنة .
اليونورا افترشي خبز الكتابة حالة تذكرك البرد
اليونورا
ادعكي العيد ببطنك
ولديني .
نشيد ارمل :
لانني من زجاج
سانطح ظلها لتنكسر كريات دمي وتسيل ،
وسيصبح ظلها لزجا
التاج نائم بحبور على راسها
ياه التاج نائم بحبور على
ال ق ص ا ئـ د .
نشيد يتيم :
ولانها ماتت فزجاجي لن يتكسر بعفوية
النبع ، الاناشيد ستدخل الزنازين
-انا في الزجاج
لا زجاج في الزنازين .
هكذا تعلم الشاعر ابجدية دخوله الحرب
وخروجه حيا بلا حياء .
ولانها ماتت
فالشاعر ميت بالوراثة
ياللبؤس
اصبح النشيد يتيما .
ابتهال1:
لا ترتفعي يا روح اكثر ،
فيداها تنذران بلعنة
ابقي معلقة بين الله ورأسها
ليجد الدم بياضا كافيا لابنائه الحمر
ابتهال2:
ورقة قديمة :-يكفي ان تلتقطي الاسرار من النهر لتعلمي ان المدينة اميرة اللصوص والشمس تطلع حافية على رصيف الفضيحة ضانة ان الاخبار معلقة على شجر ثرثار .
-استكشف العوالم التي تتبدد في اكتشافها
فارى الفجر دمعا اسود على صبح نحيل .
وان اسمائها وهي تتقافز على افواه الارانب محض نشيج باسل وصهيل جليل
-اليونورا تعرف الغيم ثياب ارملة والنجوم ميراث الشعراء .
وانا اعرف اليونورا البيضاء مثل ستائر الفضيلة
فامتثلي يا هجرات لدليل عليل سيضيع الدرب لكنه لن يضيعهما
وامتثلي يا طرقات لانثى اليابسة فهي ستهذب فضولك وتخفي ثآليل اطرافك بقفازات طينية .
-لا الدليل ولا الطرقات مسؤولة عن جفافي قبالة يديها
فهيأي يا اليونورا ارضا صلدة لارتطامي .
-لا ادري ان كانت ستبكي
لكني متيقن من ارتعاش شفتيها
لا ادري ان كانت ستحب مرة اخرى
لكني متيقن ان عشبها سيبدو اصفر كالزعفران
لا ادري ان كانت ستستمر في لحاق دمعنا الضال
لكني متيقن ان دمعها الان اكثر دهشة وارتباك .
-من سيجمل الدليل بغيرنا
- من يجملها بسواي
-من يجملني بسواها
ورقة ضائعة :
اقشر الاعوام لاجس قلبك الشاحب من فرط عناء نبيل
اقشر ساعة الدار فيصدعني بندولها الرتيب .
هل علي ان ابارك السنابل بكفي الذابلتين لتعرفي ان الحب ذبول
وانك المتعبة الرتيبة مسؤولة عن ذبولي .
يا كاهنة الاعوام
قشري قلادتك وجسي قلبي الشاحب .
ورقة الولادة :
اليونورا يا ماء كل شيء
لماذا تدفعين اصابعي الى اللبلاب بينما قميصك يطفح بلبن ومحبة؟
لست مدعوة للقائي لكن العصافير جاءتك تحمل هدايا راس السنة .
اليونورا افترشي خبز الكتابة حالة تذكرك البرد
اليونورا
ادعكي العيد ببطنك
ولديني .
نشيد ارمل :
لانني من زجاج
سانطح ظلها لتنكسر كريات دمي وتسيل ،
وسيصبح ظلها لزجا
التاج نائم بحبور على راسها
ياه التاج نائم بحبور على
ال ق ص ا ئـ د .
نشيد يتيم :
ولانها ماتت فزجاجي لن يتكسر بعفوية
النبع ، الاناشيد ستدخل الزنازين
-انا في الزجاج
لا زجاج في الزنازين .
هكذا تعلم الشاعر ابجدية دخوله الحرب
وخروجه حيا بلا حياء .
ولانها ماتت
فالشاعر ميت بالوراثة
ياللبؤس
اصبح النشيد يتيما .
ابتهال1:
لا ترتفعي يا روح اكثر ،
فيداها تنذران بلعنة
ابقي معلقة بين الله ورأسها
ليجد الدم بياضا كافيا لابنائه الحمر
ابتهال2:
ابكي . اليونورا . ابكي
فقد تفجر قريبا منك بلا ذهول
ابكي ايتها المترفة بالدموع
ابكي لتكسري اناء الدمع الفخاري
ابكي
فتلاشيه باسلا كان فيك
وموصدا بوجه الهجرة.
ابتهال3:
فقد تفجر قريبا منك بلا ذهول
ابكي ايتها المترفة بالدموع
ابكي لتكسري اناء الدمع الفخاري
ابكي
فتلاشيه باسلا كان فيك
وموصدا بوجه الهجرة.
ابتهال3:
قف متشككا فما زال عويلك ايها الدليل يرفض ذهابه
لملم وجوه الخيبة في حقائبك
فلا هجرات دونهما.
مشهد اخير:
اليونورا الحبلى بالقصائد تستنفر اشجارها الطيبة
ضحكات السواقي ،السناجب الذكية واسراب الاعياد.
تقود عالمها الغريب
وتقفز
في نهرها المحب.
المشهد بعد الاخير:
-الدليل يفلي الخرائط
-الشاعر شاعر
-النهر انجب اليونورا
لملم وجوه الخيبة في حقائبك
فلا هجرات دونهما.
مشهد اخير:
اليونورا الحبلى بالقصائد تستنفر اشجارها الطيبة
ضحكات السواقي ،السناجب الذكية واسراب الاعياد.
تقود عالمها الغريب
وتقفز
في نهرها المحب.
المشهد بعد الاخير:
-الدليل يفلي الخرائط
-الشاعر شاعر
-النهر انجب اليونورا
ط¹ظ„ظٹ ظپط±طط§ظ† 1ظ‚طµظٹط¯ط©
طµظˆط±ط© 1 :
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط´ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ†ط¨ط¹طŒط§ظ… ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯
طھط·ط¹ظ… ظپظ…ظ‡ط§ ظ„ظپظ… ط§ظ„طط±ظپ ط§ظ„ط¬ط§ط¦ط¹
ط§ظ„ظ…ط³ط¨ظˆظƒط© ط¨ط§ظ„طµط¨ط§طط§طھ طŒط¨ط¯ظˆط§ط¦ط± ط§ظ„ظ…ط§ط، طŒط¨ط§ظ„ظ…ظ…ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ط´ظپظ‚ظٹط© طŒط¨ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط°ط¨
طھط¯ظˆط± طظˆظ„ ط§ظ†ط§ظ…ظ„ظٹ ظƒط«ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ظ†ظˆط± ط§ظ„ظپط§طھط±ط©
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط؛ظٹظ…ط© ط§ظ„ط§ظ†ظˆط«ط© طھظ…طھظ„ط¦ ط¨ط§ظ„ط§ط³ ط¨ظٹط¯ ط§ظ†ظ‡ط§
ظ„ط§ طھظ…ط·ط± ط¨ظˆط¹ط§ط¦ظٹ /ظ‚ظ„ط¨ظٹ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ ظ…ظ† ظپط±ط· ط§ظ„طظ†ظٹظ† .
ط§ط؛ظ…ط¶ظٹ ط¹ظٹظ†ظٹظƒ ظ„ط§ط³طط¨ ظ„طط§ظپ ط§ظ„ظ„ظ‡ظپط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظˆط§ظ…ظƒ ظˆط§ظ†ط§ظ…
طµظˆط±ط©2:
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط´ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ†ط¨ط¹طŒط§ظ… ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯
طھط·ط¹ظ… ظپظ…ظ‡ط§ ظ„ظپظ… ط§ظ„طط±ظپ ط§ظ„ط¬ط§ط¦ط¹
ط§ظ„ظ…ط³ط¨ظˆظƒط© ط¨ط§ظ„طµط¨ط§طط§طھ طŒط¨ط¯ظˆط§ط¦ط± ط§ظ„ظ…ط§ط، طŒط¨ط§ظ„ظ…ظ…ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ط´ظپظ‚ظٹط© طŒط¨ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط°ط¨
طھط¯ظˆط± طظˆظ„ ط§ظ†ط§ظ…ظ„ظٹ ظƒط«ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ظ†ظˆط± ط§ظ„ظپط§طھط±ط©
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط؛ظٹظ…ط© ط§ظ„ط§ظ†ظˆط«ط© طھظ…طھظ„ط¦ ط¨ط§ظ„ط§ط³ ط¨ظٹط¯ ط§ظ†ظ‡ط§
ظ„ط§ طھظ…ط·ط± ط¨ظˆط¹ط§ط¦ظٹ /ظ‚ظ„ط¨ظٹ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ ظ…ظ† ظپط±ط· ط§ظ„طظ†ظٹظ† .
ط§ط؛ظ…ط¶ظٹ ط¹ظٹظ†ظٹظƒ ظ„ط§ط³طط¨ ظ„طط§ظپ ط§ظ„ظ„ظ‡ظپط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظˆط§ظ…ظƒ ظˆط§ظ†ط§ظ…
طµظˆط±ط©2:
ط³ط§ط¹ظ„ظ‚ ظ‚ظ„ط§ط¦ط¯ ط§ظ„طط±ظˆظپ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طھط´ظƒظƒ ط§ظ„ظ‡ظ„ط¹
ظˆط§ظپطµط¯ ط§ظ„ط§ط؛ط§ظ†ظٹ ظ„طھط´ط±ط¨ طظ„ظٹط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظˆط±ط¯ظٹ .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط¨ظٹط¨طھظٹ
ط³طھط±ظ…ظ… ظ…ط¯ظ†ظٹ ط¨ط±ط§ط¦ططھظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط«ظٹط±ط© ظˆطھظ…ظ„ط¦ ط´ظ‚ظˆظ‚ ط±ط§ططھظٹ ط¨ط§ظ„ظ‚ط¨ظ„ .
ط§ظ„ط«ط±ظٹط© ط¨ط§ظ„ط¹ط·ط± طŒط§ظ„ط´ظ‡ظٹط© ظƒط³ظ†ط¨ظ„ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ط¨
ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ظ† ظ†ط§ط¦ظ…ط© طھططھ ط¹ط¨ط§ط،ط© ط§ظ„ط¹ط³ظ„ طŒظ…ط¯ط«ط±ط© ط¨ط§ظ„ط§ط¯ط¹ظٹط© /ط§ط¯ط¹ظٹطھظٹ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط§ظ„ط®ط¬ظˆظ„ط©
ظ†ط§ظ…ظٹ ظˆط§ظپطھطظٹ ط±ط§ططھظٹظƒ ظ„ط§ط´ط±ط¨ ظ†ط´ظٹط¯ ظ„طظ…ظƒ.
طµظˆط±ط© 3:
ظˆط§ظپطµط¯ ط§ظ„ط§ط؛ط§ظ†ظٹ ظ„طھط´ط±ط¨ طظ„ظٹط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظˆط±ط¯ظٹ .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط¨ظٹط¨طھظٹ
ط³طھط±ظ…ظ… ظ…ط¯ظ†ظٹ ط¨ط±ط§ط¦ططھظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط«ظٹط±ط© ظˆطھظ…ظ„ط¦ ط´ظ‚ظˆظ‚ ط±ط§ططھظٹ ط¨ط§ظ„ظ‚ط¨ظ„ .
ط§ظ„ط«ط±ظٹط© ط¨ط§ظ„ط¹ط·ط± طŒط§ظ„ط´ظ‡ظٹط© ظƒط³ظ†ط¨ظ„ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ط¨
ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ظ† ظ†ط§ط¦ظ…ط© طھططھ ط¹ط¨ط§ط،ط© ط§ظ„ط¹ط³ظ„ طŒظ…ط¯ط«ط±ط© ط¨ط§ظ„ط§ط¯ط¹ظٹط© /ط§ط¯ط¹ظٹطھظٹ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ط§ظ„ط®ط¬ظˆظ„ط©
ظ†ط§ظ…ظٹ ظˆط§ظپطھطظٹ ط±ط§ططھظٹظƒ ظ„ط§ط´ط±ط¨ ظ†ط´ظٹط¯ ظ„طظ…ظƒ.
طµظˆط±ط© 3:
ط§طھط°ظˆظ‚ ظپظ…ظ‡ط§ /ظ…ط®ط¯ط¹ ط§ظ„ظ‚طµظٹط¯ط©
ظپطھظ…طھظ„ط¦ ط´ط±ط§ظٹظٹظ†ظٹ ط¨طµط¨ط§طط§طھ ط³ط§ط·ط¹ط©
ط§ظ„ظ…ط³ ط§ظ†ط§ظ…ظ„ظ‡ط§
ظپطھطھط²ظˆط¬ ط§ظ„ط³طط¨ ط§ظ„ط§ط؛ط§ظ†ظٹ طŒط§ظ„ط¬ط±ظˆط ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط،
ظˆط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© .
ط§ظ…ط³ظƒ ط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ /ط§ظ„ظ†ط±ط¬ط³
ظپطھط¶ط¦ ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆظٹط¹ط±ظپ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط¹ظ„ظٹط§ط¦ظ‡ ظ„طظ† ط§ظ„ظ…ط؛ظپط±ط© .
ظ†ط§ظ…ظٹ ظٹط§ طط¨ظٹط¨طھظٹ .ظٹط§ ط«ظ…ط±ط© ط§ظ„ط¨ظٹط§ط¶
ط·ظˆط¨ظ‰ ظ„ظٹ
ط§ظ†ط§ طط§ط±ط³ظƒ ظٹط§ ظپط§ظƒظ‡ط© ط§ظ„ط¹ط´ظ‚
طµظˆط±ط© 4:
ظپطھظ…طھظ„ط¦ ط´ط±ط§ظٹظٹظ†ظٹ ط¨طµط¨ط§طط§طھ ط³ط§ط·ط¹ط©
ط§ظ„ظ…ط³ ط§ظ†ط§ظ…ظ„ظ‡ط§
ظپطھطھط²ظˆط¬ ط§ظ„ط³طط¨ ط§ظ„ط§ط؛ط§ظ†ظٹ طŒط§ظ„ط¬ط±ظˆط ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط،
ظˆط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© .
ط§ظ…ط³ظƒ ط³ط§ط¹ط¯ظ‡ط§ /ط§ظ„ظ†ط±ط¬ط³
ظپطھط¶ط¦ ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆظٹط¹ط±ظپ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط¹ظ„ظٹط§ط¦ظ‡ ظ„طظ† ط§ظ„ظ…ط؛ظپط±ط© .
ظ†ط§ظ…ظٹ ظٹط§ طط¨ظٹط¨طھظٹ .ظٹط§ ط«ظ…ط±ط© ط§ظ„ط¨ظٹط§ط¶
ط·ظˆط¨ظ‰ ظ„ظٹ
ط§ظ†ط§ طط§ط±ط³ظƒ ظٹط§ ظپط§ظƒظ‡ط© ط§ظ„ط¹ط´ظ‚
طµظˆط±ط© 4:
ط³طھط±ظƒط¨ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨ ظ…ط´ط؛ظˆظ„ط© ط¨ط§ظٹط§ط¨ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ ط§ظ„طط§ظ„ظ…
ظ…ظ…طھظ†ط© ظ„طµظ‡ظٹظ„ ط§ظ„ط«ظٹط§ط¨ ظˆط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ط§ظ„ط§ط²ط±ط§ط± ظˆظ‡ظٹ طھظپطھظƒ ط¨ط§ظ„ط´ظ‚ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¬ط³ط¯
ظ†ط§ظ…ظٹ ط§ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ط®ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط¨طھظˆظ„
ظˆط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ط¹ط´ط¨ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± .ط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ظ†ظ‡ط± ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط·ط±
ط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ظ…ط·ط± ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظˆط·ظ† .ط§ظپطھطظٹ ط§ظ„ظˆط·ظ† ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظƒظٹظ†
ظ†ط§ظ…ظٹ
ظ†ط§ظ…ظٹ
ظٹط§ ظ†ظ‡ط§ط±ط§طھ .
طµظˆط±ط© 5:ظ‡ظƒط°ط§ ط±طھط¨ ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ظ„ظٹظ„ظ‡ط§ ظپظٹ طظ‚ظٹط¨ط© ط§ظ„ط¹ظ…ط±
ظ…ط¹ظ„ظ†ط§ ط±طظ„طھظ‡ طµظˆط¨ ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط¨ط¹ط¯ ظ…ظ†ظ‡ط§
ظ‡ظƒط°ط§ ط±طھط¨طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طظ‚ط§ط¦ط¨ ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط§طھ
ظ‡ظƒط°ط§ ط§ظ‚ظˆط¯ظ‡ظ…ط§
ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§---------------ط§ظ„ظٹظ‡ظ…ط§
ظ…ط´ظ‡ط¯1:
ط§ظ„ظ†ط¨ط¹ طŒط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ظ†ط§ط¦ظ…ط© .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط§ظپظٹط© .
ط´ط§ط¹ط±ظ‡ط§ ظٹط®ظˆط¶ ظپظٹ ط§ظ„طط±ط¨ ط¨ظ„ط§ ط°ط§ظƒط±ط© .
ط§ظ„طط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨ظˆط§ط¨ .
ظ…ط´ظ‡ط¯2:ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط²ظٹظ†ط©
ظ„ط§ طھط¹ط±ظپ ط§ظ„ظ†ظˆظ… .
ظ…ط´ظ‡ط¯3:
ظ…ظ‚ط±ظپ ظپظ‚ط¯ط§ظ†ظƒ ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ظˆطھط¨ط¯ط¯ظ‡ط§ ط¨ظٹظ† ط§طµط§ط¨ط¹ ط§ظ„ط¯ط®ط§ظ†
ظپط§ط®طھط± ط´ظƒظ„ط§ ط¨ظ‡ظٹط§ ظ„ظ…ظˆطھظ‡ط§ ظپظٹظƒ
ط§ظˆ ط§طظ…ظ„ ظ…ظˆطھظƒ ط§ط¨ط¹ط¯ ظ…ظ† ظƒط§ط³ظ‡ط§
ظ„ط¦ظ„ط§ طھطھظƒط³ط± ظˆطھظ…ظ„ط¦ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط¨ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط، .
ظ…ط´ظ‡ط¯4:
ظ…ظ…طھظ†ط© ظ„طµظ‡ظٹظ„ ط§ظ„ط«ظٹط§ط¨ ظˆط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ط§ظ„ط§ط²ط±ط§ط± ظˆظ‡ظٹ طھظپطھظƒ ط¨ط§ظ„ط´ظ‚ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¬ط³ط¯
ظ†ط§ظ…ظٹ ط§ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ط®ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط¨طھظˆظ„
ظˆط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ط¹ط´ط¨ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ظ‡ط± .ط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ظ†ظ‡ط± ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط·ط±
ط§ظپطھطظٹ ظ„ظ„ظ…ط·ط± ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظˆط·ظ† .ط§ظپطھطظٹ ط§ظ„ظˆط·ظ† ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظƒظٹظ†
ظ†ط§ظ…ظٹ
ظ†ط§ظ…ظٹ
ظٹط§ ظ†ظ‡ط§ط±ط§طھ .
طµظˆط±ط© 5:ظ‡ظƒط°ط§ ط±طھط¨ ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ظ„ظٹظ„ظ‡ط§ ظپظٹ طظ‚ظٹط¨ط© ط§ظ„ط¹ظ…ط±
ظ…ط¹ظ„ظ†ط§ ط±طظ„طھظ‡ طµظˆط¨ ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط¨ط¹ط¯ ظ…ظ†ظ‡ط§
ظ‡ظƒط°ط§ ط±طھط¨طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طظ‚ط§ط¦ط¨ ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط§طھ
ظ‡ظƒط°ط§ ط§ظ‚ظˆط¯ظ‡ظ…ط§
ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§---------------ط§ظ„ظٹظ‡ظ…ط§
ظ…ط´ظ‡ط¯1:
ط§ظ„ظ†ط¨ط¹ طŒط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ظ†ط§ط¦ظ…ط© .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط§ظپظٹط© .
ط´ط§ط¹ط±ظ‡ط§ ظٹط®ظˆط¶ ظپظٹ ط§ظ„طط±ط¨ ط¨ظ„ط§ ط°ط§ظƒط±ط© .
ط§ظ„طط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط¨ظˆط§ط¨ .
ظ…ط´ظ‡ط¯2:ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طط²ظٹظ†ط©
ظ„ط§ طھط¹ط±ظپ ط§ظ„ظ†ظˆظ… .
ظ…ط´ظ‡ط¯3:
ظ…ظ‚ط±ظپ ظپظ‚ط¯ط§ظ†ظƒ ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ظˆطھط¨ط¯ط¯ظ‡ط§ ط¨ظٹظ† ط§طµط§ط¨ط¹ ط§ظ„ط¯ط®ط§ظ†
ظپط§ط®طھط± ط´ظƒظ„ط§ ط¨ظ‡ظٹط§ ظ„ظ…ظˆطھظ‡ط§ ظپظٹظƒ
ط§ظˆ ط§طظ…ظ„ ظ…ظˆطھظƒ ط§ط¨ط¹ط¯ ظ…ظ† ظƒط§ط³ظ‡ط§
ظ„ط¦ظ„ط§ طھطھظƒط³ط± ظˆطھظ…ظ„ط¦ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط¨ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط، .
ظ…ط´ظ‡ط¯4:
ظ„ط§ طھطµظ„ ط§ظ„ظ‚ط¨ط±ط§طھ ط³ظٹط§ط¬ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬
ط§ظ„طط±ط¨ طھطµظ„ ط¶ط§ط¬ط© ط¨ط§ظ„ط§ظپط§ط¹ظٹ
ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط© ط§ظ„ط§ط´ط¯ ظ†طظˆظ„ط§ ظ…ظ† ط³ط¹ط§ظ„ظƒ طھطھظ…ط¯ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط±ظٹظƒط© ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨
ظˆط§ظ†طھ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط§ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ† ط·ط±ظپ ط§ظ„ظ‡ط²ظٹظ…ط© طھظ†ط²ط¹ ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ظƒ
ظ…ظ† ظ„طط§ط¦ظ‡ط§ ظˆطھط·ظˆظ‚ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط§طھ
ظ…ط´ظ‡ط¯5:ط§ظ†طھظ…ط§ ظ…ط¹ط§ طھط¯ظپط¹ط§ظ† ظ‚ط·ظٹط¹ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹط§طھ ظ„ظ…ط±ط¬ ط؛ظٹط§ط¨ظƒظ…ط§ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ .
ظ…ط´ظ‡ط¯6:ط§ظ„ظ„ط§ظپطھط§طھ ط§ظ„ط³ظˆط¯ طھط®ظ†ظ‚ ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ†
ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ† طھطھظ‚ظˆط¶ طھططھ ط§ظ„ط§ط±ظˆط§ط
ط§ظ„ط§ط±ظˆط§ط طھط±ظپط±ظپ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬
ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ ظٹظ†ط§ظ… ط¨ظ…ط±ط¬ ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨
ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨ ظٹطµط§ظپط
ط§ظ„ظ„ط§ظپطھط§طھ .
ظ…ط´ظ‡ط¯7:ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط³ظˆط¯ط§ط،
ظˆط±ظ‚ط© ظ‚ط¯ظٹظ…ط© :-ظٹظƒظپظٹ ط§ظ† طھظ„طھظ‚ط·ظٹ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ظ„طھط¹ظ„ظ…ظٹ ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ…ظٹط±ط© ط§ظ„ظ„طµظˆطµ ظˆط§ظ„ط´ظ…ط³ طھط·ظ„ط¹ طط§ظپظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط±طµظٹظپ ط§ظ„ظپط¶ظٹطط© ط¶ط§ظ†ط© ط§ظ† ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط± ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط´ط¬ط± ط«ط±ط«ط§ط± .
-ط§ط³طھظƒط´ظپ ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ„ظ… ط§ظ„طھظٹ طھطھط¨ط¯ط¯ ظپظٹ ط§ظƒطھط´ط§ظپظ‡ط§
ظپط§ط±ظ‰ ط§ظ„ظپط¬ط± ط¯ظ…ط¹ط§ ط§ط³ظˆط¯ ط¹ظ„ظ‰ طµط¨ط ظ†طظٹظ„ .
ظˆط§ظ† ط§ط³ظ…ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ طھطھظ‚ط§ظپط² ط¹ظ„ظ‰ ط§ظپظˆط§ظ‡ ط§ظ„ط§ط±ط§ظ†ط¨ ظ…طط¶ ظ†ط´ظٹط¬ ط¨ط§ط³ظ„ ظˆطµظ‡ظٹظ„ ط¬ظ„ظٹظ„
-ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طھط¹ط±ظپ ط§ظ„ط؛ظٹظ… ط«ظٹط§ط¨ ط§ط±ظ…ظ„ط© ظˆط§ظ„ظ†ط¬ظˆظ… ظ…ظٹط±ط§ط« ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط، .
ظˆط§ظ†ط§ ط§ط¹ط±ظپ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ظ…ط«ظ„ ط³طھط§ط¦ط± ط§ظ„ظپط¶ظٹظ„ط©
ظپط§ظ…طھط«ظ„ظٹ ظٹط§ ظ‡ط¬ط±ط§طھ ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط¹ظ„ظٹظ„ ط³ظٹط¶ظٹط¹ ط§ظ„ط¯ط±ط¨ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظ„ظ† ظٹط¶ظٹط¹ظ‡ظ…ط§
ظˆط§ظ…طھط«ظ„ظٹ ظٹط§ ط·ط±ظ‚ط§طھ ظ„ط§ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ط© ظپظ‡ظٹ ط³طھظ‡ط°ط¨ ظپط¶ظˆظ„ظƒ ظˆطھط®ظپظٹ ط«ط¢ظ„ظٹظ„ ط§ط·ط±ط§ظپظƒ ط¨ظ‚ظپط§ط²ط§طھ ط·ظٹظ†ظٹط© .
-ظ„ط§ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© ط¹ظ† ط¬ظپط§ظپظٹ ظ‚ط¨ط§ظ„ط© ظٹط¯ظٹظ‡ط§
ظپظ‡ظٹط£ظٹ ظٹط§ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ط±ط¶ط§ طµظ„ط¯ط© ظ„ط§ط±طھط·ط§ظ…ظٹ .
-ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھط¨ظƒظٹ
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ظ…ظ† ط§ط±طھط¹ط§ط´ ط´ظپطھظٹظ‡ط§
ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھطط¨ ظ…ط±ط© ط§ط®ط±ظ‰
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ط§ظ† ط¹ط´ط¨ظ‡ط§ ط³ظٹط¨ط¯ظˆ ط§طµظپط± ظƒط§ظ„ط²ط¹ظپط±ط§ظ†
ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھط³طھظ…ط± ظپظٹ ظ„طط§ظ‚ ط¯ظ…ط¹ظ†ط§ ط§ظ„ط¶ط§ظ„
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ط§ظ† ط¯ظ…ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ظ† ط§ظƒط«ط± ط¯ظ‡ط´ط© ظˆط§ط±طھط¨ط§ظƒ .
-ظ…ظ† ط³ظٹط¬ظ…ظ„ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط¨ط؛ظٹط±ظ†ط§
- ظ…ظ† ظٹط¬ظ…ظ„ظ‡ط§ ط¨ط³ظˆط§ظٹ
-ظ…ظ† ظٹط¬ظ…ظ„ظ†ظٹ ط¨ط³ظˆط§ظ‡ط§
ظˆط±ظ‚ط© ط¶ط§ط¦ط¹ط© :
ط§ظ‚ط´ط± ط§ظ„ط§ط¹ظˆط§ظ… ظ„ط§ط¬ط³ ظ‚ظ„ط¨ظƒ ط§ظ„ط´ط§طط¨ ظ…ظ† ظپط±ط· ط¹ظ†ط§ط، ظ†ط¨ظٹظ„
ط§ظ‚ط´ط± ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط¯ط§ط± ظپظٹطµط¯ط¹ظ†ظٹ ط¨ظ†ط¯ظˆظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط±طھظٹط¨ .
ظ‡ظ„ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ† ط§ط¨ط§ط±ظƒ ط§ظ„ط³ظ†ط§ط¨ظ„ ط¨ظƒظپظٹ ط§ظ„ط°ط§ط¨ظ„طھظٹظ† ظ„طھط¹ط±ظپظٹ ط§ظ† ط§ظ„طط¨ ط°ط¨ظˆظ„
ظˆط§ظ†ظƒ ط§ظ„ظ…طھط¹ط¨ط© ط§ظ„ط±طھظٹط¨ط© ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© ط¹ظ† ط°ط¨ظˆظ„ظٹ .
ظٹط§ ظƒط§ظ‡ظ†ط© ط§ظ„ط§ط¹ظˆط§ظ…
ظ‚ط´ط±ظٹ ظ‚ظ„ط§ط¯طھظƒ ظˆط¬ط³ظٹ ظ‚ظ„ط¨ظٹ ط§ظ„ط´ط§طط¨ .
ظˆط±ظ‚ط© ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© :
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ظٹط§ ظ…ط§ط، ظƒظ„ ط´ظٹط،
ظ„ظ…ط§ط°ط§ طھط¯ظپط¹ظٹظ† ط§طµط§ط¨ط¹ظٹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ط¨ظ„ط§ط¨ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ‚ظ…ظٹطµظƒ ظٹط·ظپط ط¨ظ„ط¨ظ† ظˆظ…طط¨ط©طں
ظ„ط³طھ ظ…ط¯ط¹ظˆط© ظ„ظ„ظ‚ط§ط¦ظٹ ظ„ظƒظ† ط§ظ„ط¹طµط§ظپظٹط± ط¬ط§ط،طھظƒ طھطظ…ظ„ ظ‡ط¯ط§ظٹط§ ط±ط§ط³ ط§ظ„ط³ظ†ط© .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظپطھط±ط´ظٹ ط®ط¨ط² ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© طط§ظ„ط© طھط°ظƒط±ظƒ ط§ظ„ط¨ط±ط¯
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§
ط§ط¯ط¹ظƒظٹ ط§ظ„ط¹ظٹط¯ ط¨ط¨ط·ظ†ظƒ
ظˆظ„ط¯ظٹظ†ظٹ .
ظ†ط´ظٹط¯ ط§ط±ظ…ظ„ :
ظ„ط§ظ†ظ†ظٹ ظ…ظ† ط²ط¬ط§ط¬
ط³ط§ظ†ط·ط ط¸ظ„ظ‡ط§ ظ„طھظ†ظƒط³ط± ظƒط±ظٹط§طھ ط¯ظ…ظٹ ظˆطھط³ظٹظ„ طŒ
ظˆط³ظٹطµط¨ط ط¸ظ„ظ‡ط§ ظ„ط²ط¬ط§
ط§ظ„طھط§ط¬ ظ†ط§ط¦ظ… ط¨طط¨ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط±ط§ط³ظ‡ط§
ظٹط§ظ‡ ط§ظ„طھط§ط¬ ظ†ط§ط¦ظ… ط¨طط¨ظˆط± ط¹ظ„ظ‰
ط§ظ„ ظ‚ طµ ط§ ط¦ظ€ ط¯ .
ظ†ط´ظٹط¯ ظٹطھظٹظ… :
ظˆظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§طھطھ ظپط²ط¬ط§ط¬ظٹ ظ„ظ† ظٹطھظƒط³ط± ط¨ط¹ظپظˆظٹط©
ط§ظ„ظ†ط¨ط¹ طŒ ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ط³طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط²ظ†ط§ط²ظٹظ†
-ط§ظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬
ظ„ط§ ط²ط¬ط§ط¬ ظپظٹ ط§ظ„ط²ظ†ط§ط²ظٹظ† .
ظ‡ظƒط°ط§ طھط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ط§ط¨ط¬ط¯ظٹط© ط¯ط®ظˆظ„ظ‡ ط§ظ„طط±ط¨
ظˆط®ط±ظˆط¬ظ‡ طظٹط§ ط¨ظ„ط§ طظٹط§ط، .
ظˆظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§طھطھ
ظپط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ظ…ظٹطھ ط¨ط§ظ„ظˆط±ط§ط«ط©
ظٹط§ظ„ظ„ط¨ط¤ط³
ط§طµط¨ط ط§ظ„ظ†ط´ظٹط¯ ظٹطھظٹظ…ط§ .
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„1:
ظ„ط§ طھط±طھظپط¹ظٹ ظٹط§ ط±ظˆط ط§ظƒط«ط± طŒ
ظپظٹط¯ط§ظ‡ط§ طھظ†ط°ط±ط§ظ† ط¨ظ„ط¹ظ†ط©
ط§ط¨ظ‚ظٹ ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط£ط³ظ‡ط§
ظ„ظٹط¬ط¯ ط§ظ„ط¯ظ… ط¨ظٹط§ط¶ط§ ظƒط§ظپظٹط§ ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط¦ظ‡ ط§ظ„طظ…ط±
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„2:ط§ط¨ظƒظٹ . ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ . ط§ط¨ظƒظٹ
ظپظ‚ط¯ طھظپط¬ط± ظ‚ط±ظٹط¨ط§ ظ…ظ†ظƒ ط¨ظ„ط§ ط°ظ‡ظˆظ„
ط§ط¨ظƒظٹ ط§ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طھط±ظپط© ط¨ط§ظ„ط¯ظ…ظˆط¹
ط§ط¨ظƒظٹ ظ„طھظƒط³ط±ظٹ ط§ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¯ظ…ط¹ ط§ظ„ظپط®ط§ط±ظٹ
ط§ط¨ظƒظٹ
ظپطھظ„ط§ط´ظٹظ‡ ط¨ط§ط³ظ„ط§ ظƒط§ظ† ظپظٹظƒ
ظˆظ…ظˆطµط¯ط§ ط¨ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط©.
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„3:ظ‚ظپ ظ…طھط´ظƒظƒط§ ظپظ…ط§ ط²ط§ظ„ ط¹ظˆظٹظ„ظƒ ط§ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظٹط±ظپط¶ ط°ظ‡ط§ط¨ظ‡
ظ„ظ…ظ„ظ… ظˆط¬ظˆظ‡ ط§ظ„ط®ظٹط¨ط© ظپظٹ طظ‚ط§ط¦ط¨ظƒ
ظپظ„ط§ ظ‡ط¬ط±ط§طھ ط¯ظˆظ†ظ‡ظ…ط§.
ظ…ط´ظ‡ط¯ ط§ط®ظٹط±:
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظ„طط¨ظ„ظ‰ ط¨ط§ظ„ظ‚طµط§ط¦ط¯ طھط³طھظ†ظپط± ط§ط´ط¬ط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظٹط¨ط©
ط¶طظƒط§طھ ط§ظ„ط³ظˆط§ظ‚ظٹ طŒط§ظ„ط³ظ†ط§ط¬ط¨ ط§ظ„ط°ظƒظٹط© ظˆط§ط³ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط§ط¹ظٹط§ط¯.
طھظ‚ظˆط¯ ط¹ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ط؛ط±ظٹط¨
ظˆطھظ‚ظپط²
ظپظٹ ظ†ظ‡ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طط¨.
ط§ظ„ظ…ط´ظ‡ط¯ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ط®ظٹط±:
-ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظٹظپظ„ظٹ ط§ظ„ط®ط±ط§ط¦ط·
-ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ط´ط§ط¹ط±
-ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ط§ظ†ط¬ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§
ط§ظ„طط±ط¨ طھطµظ„ ط¶ط§ط¬ط© ط¨ط§ظ„ط§ظپط§ط¹ظٹ
ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط© ط§ظ„ط§ط´ط¯ ظ†طظˆظ„ط§ ظ…ظ† ط³ط¹ط§ظ„ظƒ طھطھظ…ط¯ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط±ظٹظƒط© ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨
ظˆط§ظ†طھ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط§ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ† ط·ط±ظپ ط§ظ„ظ‡ط²ظٹظ…ط© طھظ†ط²ط¹ ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ظƒ
ظ…ظ† ظ„طط§ط¦ظ‡ط§ ظˆطھط·ظˆظ‚ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط§طھ
ظ…ط´ظ‡ط¯5:ط§ظ†طھظ…ط§ ظ…ط¹ط§ طھط¯ظپط¹ط§ظ† ظ‚ط·ظٹط¹ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹط§طھ ظ„ظ…ط±ط¬ ط؛ظٹط§ط¨ظƒظ…ط§ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ .
ظ…ط´ظ‡ط¯6:ط§ظ„ظ„ط§ظپطھط§طھ ط§ظ„ط³ظˆط¯ طھط®ظ†ظ‚ ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ†
ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ† طھطھظ‚ظˆط¶ طھططھ ط§ظ„ط§ط±ظˆط§ط
ط§ظ„ط§ط±ظˆط§ط طھط±ظپط±ظپ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬
ط§ظ„ط¨ظ†ظپط³ط¬ ظٹظ†ط§ظ… ط¨ظ…ط±ط¬ ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨
ط§ظ„ط؛ظٹط§ط¨ ظٹطµط§ظپط
ط§ظ„ظ„ط§ظپطھط§طھ .
ظ…ط´ظ‡ط¯7:ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط³ظˆط¯ط§ط،
ظˆط±ظ‚ط© ظ‚ط¯ظٹظ…ط© :-ظٹظƒظپظٹ ط§ظ† طھظ„طھظ‚ط·ظٹ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ظ„طھط¹ظ„ظ…ظٹ ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ…ظٹط±ط© ط§ظ„ظ„طµظˆطµ ظˆط§ظ„ط´ظ…ط³ طھط·ظ„ط¹ طط§ظپظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط±طµظٹظپ ط§ظ„ظپط¶ظٹطط© ط¶ط§ظ†ط© ط§ظ† ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط± ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط´ط¬ط± ط«ط±ط«ط§ط± .
-ط§ط³طھظƒط´ظپ ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ„ظ… ط§ظ„طھظٹ طھطھط¨ط¯ط¯ ظپظٹ ط§ظƒطھط´ط§ظپظ‡ط§
ظپط§ط±ظ‰ ط§ظ„ظپط¬ط± ط¯ظ…ط¹ط§ ط§ط³ظˆط¯ ط¹ظ„ظ‰ طµط¨ط ظ†طظٹظ„ .
ظˆط§ظ† ط§ط³ظ…ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ طھطھظ‚ط§ظپط² ط¹ظ„ظ‰ ط§ظپظˆط§ظ‡ ط§ظ„ط§ط±ط§ظ†ط¨ ظ…طط¶ ظ†ط´ظٹط¬ ط¨ط§ط³ظ„ ظˆطµظ‡ظٹظ„ ط¬ظ„ظٹظ„
-ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ طھط¹ط±ظپ ط§ظ„ط؛ظٹظ… ط«ظٹط§ط¨ ط§ط±ظ…ظ„ط© ظˆط§ظ„ظ†ط¬ظˆظ… ظ…ظٹط±ط§ط« ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط، .
ظˆط§ظ†ط§ ط§ط¹ط±ظپ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، ظ…ط«ظ„ ط³طھط§ط¦ط± ط§ظ„ظپط¶ظٹظ„ط©
ظپط§ظ…طھط«ظ„ظٹ ظٹط§ ظ‡ط¬ط±ط§طھ ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط¹ظ„ظٹظ„ ط³ظٹط¶ظٹط¹ ط§ظ„ط¯ط±ط¨ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظ„ظ† ظٹط¶ظٹط¹ظ‡ظ…ط§
ظˆط§ظ…طھط«ظ„ظٹ ظٹط§ ط·ط±ظ‚ط§طھ ظ„ط§ظ†ط«ظ‰ ط§ظ„ظٹط§ط¨ط³ط© ظپظ‡ظٹ ط³طھظ‡ط°ط¨ ظپط¶ظˆظ„ظƒ ظˆطھط®ظپظٹ ط«ط¢ظ„ظٹظ„ ط§ط·ط±ط§ظپظƒ ط¨ظ‚ظپط§ط²ط§طھ ط·ظٹظ†ظٹط© .
-ظ„ط§ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© ط¹ظ† ط¬ظپط§ظپظٹ ظ‚ط¨ط§ظ„ط© ظٹط¯ظٹظ‡ط§
ظپظ‡ظٹط£ظٹ ظٹط§ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ط±ط¶ط§ طµظ„ط¯ط© ظ„ط§ط±طھط·ط§ظ…ظٹ .
-ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھط¨ظƒظٹ
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ظ…ظ† ط§ط±طھط¹ط§ط´ ط´ظپطھظٹظ‡ط§
ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھطط¨ ظ…ط±ط© ط§ط®ط±ظ‰
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ط§ظ† ط¹ط´ط¨ظ‡ط§ ط³ظٹط¨ط¯ظˆ ط§طµظپط± ظƒط§ظ„ط²ط¹ظپط±ط§ظ†
ظ„ط§ ط§ط¯ط±ظٹ ط§ظ† ظƒط§ظ†طھ ط³طھط³طھظ…ط± ظپظٹ ظ„طط§ظ‚ ط¯ظ…ط¹ظ†ط§ ط§ظ„ط¶ط§ظ„
ظ„ظƒظ†ظٹ ظ…طھظٹظ‚ظ† ط§ظ† ط¯ظ…ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ظ† ط§ظƒط«ط± ط¯ظ‡ط´ط© ظˆط§ط±طھط¨ط§ظƒ .
-ظ…ظ† ط³ظٹط¬ظ…ظ„ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط¨ط؛ظٹط±ظ†ط§
- ظ…ظ† ظٹط¬ظ…ظ„ظ‡ط§ ط¨ط³ظˆط§ظٹ
-ظ…ظ† ظٹط¬ظ…ظ„ظ†ظٹ ط¨ط³ظˆط§ظ‡ط§
ظˆط±ظ‚ط© ط¶ط§ط¦ط¹ط© :
ط§ظ‚ط´ط± ط§ظ„ط§ط¹ظˆط§ظ… ظ„ط§ط¬ط³ ظ‚ظ„ط¨ظƒ ط§ظ„ط´ط§طط¨ ظ…ظ† ظپط±ط· ط¹ظ†ط§ط، ظ†ط¨ظٹظ„
ط§ظ‚ط´ط± ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط¯ط§ط± ظپظٹطµط¯ط¹ظ†ظٹ ط¨ظ†ط¯ظˆظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط±طھظٹط¨ .
ظ‡ظ„ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ† ط§ط¨ط§ط±ظƒ ط§ظ„ط³ظ†ط§ط¨ظ„ ط¨ظƒظپظٹ ط§ظ„ط°ط§ط¨ظ„طھظٹظ† ظ„طھط¹ط±ظپظٹ ط§ظ† ط§ظ„طط¨ ط°ط¨ظˆظ„
ظˆط§ظ†ظƒ ط§ظ„ظ…طھط¹ط¨ط© ط§ظ„ط±طھظٹط¨ط© ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© ط¹ظ† ط°ط¨ظˆظ„ظٹ .
ظٹط§ ظƒط§ظ‡ظ†ط© ط§ظ„ط§ط¹ظˆط§ظ…
ظ‚ط´ط±ظٹ ظ‚ظ„ط§ط¯طھظƒ ظˆط¬ط³ظٹ ظ‚ظ„ط¨ظٹ ط§ظ„ط´ط§طط¨ .
ظˆط±ظ‚ط© ط§ظ„ظˆظ„ط§ط¯ط© :
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ظٹط§ ظ…ط§ط، ظƒظ„ ط´ظٹط،
ظ„ظ…ط§ط°ط§ طھط¯ظپط¹ظٹظ† ط§طµط§ط¨ط¹ظٹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ط¨ظ„ط§ط¨ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ‚ظ…ظٹطµظƒ ظٹط·ظپط ط¨ظ„ط¨ظ† ظˆظ…طط¨ط©طں
ظ„ط³طھ ظ…ط¯ط¹ظˆط© ظ„ظ„ظ‚ط§ط¦ظٹ ظ„ظƒظ† ط§ظ„ط¹طµط§ظپظٹط± ط¬ط§ط،طھظƒ طھطظ…ظ„ ظ‡ط¯ط§ظٹط§ ط±ط§ط³ ط§ظ„ط³ظ†ط© .
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظپطھط±ط´ظٹ ط®ط¨ط² ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط© طط§ظ„ط© طھط°ظƒط±ظƒ ط§ظ„ط¨ط±ط¯
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§
ط§ط¯ط¹ظƒظٹ ط§ظ„ط¹ظٹط¯ ط¨ط¨ط·ظ†ظƒ
ظˆظ„ط¯ظٹظ†ظٹ .
ظ†ط´ظٹط¯ ط§ط±ظ…ظ„ :
ظ„ط§ظ†ظ†ظٹ ظ…ظ† ط²ط¬ط§ط¬
ط³ط§ظ†ط·ط ط¸ظ„ظ‡ط§ ظ„طھظ†ظƒط³ط± ظƒط±ظٹط§طھ ط¯ظ…ظٹ ظˆطھط³ظٹظ„ طŒ
ظˆط³ظٹطµط¨ط ط¸ظ„ظ‡ط§ ظ„ط²ط¬ط§
ط§ظ„طھط§ط¬ ظ†ط§ط¦ظ… ط¨طط¨ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ ط±ط§ط³ظ‡ط§
ظٹط§ظ‡ ط§ظ„طھط§ط¬ ظ†ط§ط¦ظ… ط¨طط¨ظˆط± ط¹ظ„ظ‰
ط§ظ„ ظ‚ طµ ط§ ط¦ظ€ ط¯ .
ظ†ط´ظٹط¯ ظٹطھظٹظ… :
ظˆظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§طھطھ ظپط²ط¬ط§ط¬ظٹ ظ„ظ† ظٹطھظƒط³ط± ط¨ط¹ظپظˆظٹط©
ط§ظ„ظ†ط¨ط¹ طŒ ط§ظ„ط§ظ†ط§ط´ظٹط¯ ط³طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط²ظ†ط§ط²ظٹظ†
-ط§ظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬
ظ„ط§ ط²ط¬ط§ط¬ ظپظٹ ط§ظ„ط²ظ†ط§ط²ظٹظ† .
ظ‡ظƒط°ط§ طھط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ط§ط¨ط¬ط¯ظٹط© ط¯ط®ظˆظ„ظ‡ ط§ظ„طط±ط¨
ظˆط®ط±ظˆط¬ظ‡ طظٹط§ ط¨ظ„ط§ طظٹط§ط، .
ظˆظ„ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ط§طھطھ
ظپط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ظ…ظٹطھ ط¨ط§ظ„ظˆط±ط§ط«ط©
ظٹط§ظ„ظ„ط¨ط¤ط³
ط§طµط¨ط ط§ظ„ظ†ط´ظٹط¯ ظٹطھظٹظ…ط§ .
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„1:
ظ„ط§ طھط±طھظپط¹ظٹ ظٹط§ ط±ظˆط ط§ظƒط«ط± طŒ
ظپظٹط¯ط§ظ‡ط§ طھظ†ط°ط±ط§ظ† ط¨ظ„ط¹ظ†ط©
ط§ط¨ظ‚ظٹ ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط£ط³ظ‡ط§
ظ„ظٹط¬ط¯ ط§ظ„ط¯ظ… ط¨ظٹط§ط¶ط§ ظƒط§ظپظٹط§ ظ„ط§ط¨ظ†ط§ط¦ظ‡ ط§ظ„طظ…ط±
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„2:ط§ط¨ظƒظٹ . ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ . ط§ط¨ظƒظٹ
ظپظ‚ط¯ طھظپط¬ط± ظ‚ط±ظٹط¨ط§ ظ…ظ†ظƒ ط¨ظ„ط§ ط°ظ‡ظˆظ„
ط§ط¨ظƒظٹ ط§ظٹطھظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طھط±ظپط© ط¨ط§ظ„ط¯ظ…ظˆط¹
ط§ط¨ظƒظٹ ظ„طھظƒط³ط±ظٹ ط§ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¯ظ…ط¹ ط§ظ„ظپط®ط§ط±ظٹ
ط§ط¨ظƒظٹ
ظپطھظ„ط§ط´ظٹظ‡ ط¨ط§ط³ظ„ط§ ظƒط§ظ† ظپظٹظƒ
ظˆظ…ظˆطµط¯ط§ ط¨ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط©.
ط§ط¨طھظ‡ط§ظ„3:ظ‚ظپ ظ…طھط´ظƒظƒط§ ظپظ…ط§ ط²ط§ظ„ ط¹ظˆظٹظ„ظƒ ط§ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظٹط±ظپط¶ ط°ظ‡ط§ط¨ظ‡
ظ„ظ…ظ„ظ… ظˆط¬ظˆظ‡ ط§ظ„ط®ظٹط¨ط© ظپظٹ طظ‚ط§ط¦ط¨ظƒ
ظپظ„ط§ ظ‡ط¬ط±ط§طھ ط¯ظˆظ†ظ‡ظ…ط§.
ظ…ط´ظ‡ط¯ ط§ط®ظٹط±:
ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§ ط§ظ„طط¨ظ„ظ‰ ط¨ط§ظ„ظ‚طµط§ط¦ط¯ طھط³طھظ†ظپط± ط§ط´ط¬ط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظٹط¨ط©
ط¶طظƒط§طھ ط§ظ„ط³ظˆط§ظ‚ظٹ طŒط§ظ„ط³ظ†ط§ط¬ط¨ ط§ظ„ط°ظƒظٹط© ظˆط§ط³ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط§ط¹ظٹط§ط¯.
طھظ‚ظˆط¯ ط¹ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ ط§ظ„ط؛ط±ظٹط¨
ظˆطھظ‚ظپط²
ظپظٹ ظ†ظ‡ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طط¨.
ط§ظ„ظ…ط´ظ‡ط¯ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ط®ظٹط±:
-ط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ظٹظپظ„ظٹ ط§ظ„ط®ط±ط§ط¦ط·
-ط§ظ„ط´ط§ط¹ط± ط´ط§ط¹ط±
-ط§ظ„ظ†ظ‡ط± ط§ظ†ط¬ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ظˆط±ط§
ظ…ط¬ظ„ط©
ظ…ط¬ظ„ط© ط´ظ‡ط±ظٹط© ط§ط¯ط¨ظٹط© طھطµط¯ط± ط¹ظ† ط§طھطط§ط¯ ط§ط¯ط¨ط§ط، ظˆظƒطھط§ط¨ ط¯ظٹط§ظ„ظ‰
ظ…طط±ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³
ظ…طظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط¯ ط§ظ„ط£طظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط¯
ظٹط¹ط§ظˆظ†ظ‡
ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„طظ„ط§ط¬
ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„طھطط±ظٹط± ط§ظ„ظپظ†ظٹ
ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ ظ…طظ…ط¯
009647901867651
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)